كشف السفير الفلسطيني بالمملكة باسم الآغا لـ«عكاظ»، أن السعودية أجلت نحو 200 فلسطيني من السودان، بينهم طلاب وأسر، وجارٍ استكمال وحصر المزيد من العالقين.
وقال السفير الآغا: فلسطين بقيادتها وأهلها ومن شملتهم تلك الرعاية يثمنون عالياً وغالياً تلك الجهود وأبدوا شعورهم بالسعادة لما شاهدوه ولمسوه من رعاية واحتضان واهتمام، من لحظة مغادرتهم السودان حتى لحظة وصولهم إلى المملكة حيث السلامة والأمان، والجانب الإنساني الذي مارسته الجهات المختلفة خلال استقبالهم، وتعاونهم مع الجميع من مختلف الجنسيات وتقديم الخدمات لهم، وهي مواقف إنسانية ونبيلة ليست بمستغربة على المملكة وقيادتها وشعبها، وثمنوا للجهات المعنية بالمملكة، ما بذلوه من جهود لتأمين نقلهم والعمل على تسهيل إجراءات وصولهم حيث الأمان.. «إنها المملكة العربية السعودية، السبّاقة دوماً لبذل العطاء والنجدة والإغاثة، والبلسم لكل من يتعرض لأزمات على امتداد هذا العالم».
وأضاف «إنها مواقف خالدة يسطرها التاريخ، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، تجاه فلسطين وشعبها والقدس والمسجد الأقصى».
وقال السفير الآغا: إنني أقدم باسم الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني كل الشكر والتقدير والامتنان لدور القيادة السعودية الإنساني في إجلاء عدد كبير من رعايا الدول الشقيقة والصديقة من السودان الجريح، ومن بينهم رعايا فلسطين أسراً وطلاباً بلغ عددهم إلى الآن نحو 200.
وأضاف السفير الآغا «الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني يثمنون عالياً توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، ومتابعتهما المباشرة لعملية إجلاء الرعايا والحرص على سلامتهم، وأن يتم الإجلاء بكل يسر وسهولة ودون أي تعقيدات».
وقال «قدم أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، كل الشكر والامتنان للمملكة العربية السعودية وقيادتها لهذا الدور الريادي».
مجلس الوزراء الفلسطيني يشيد بالدور السعودي
ذكر السفير الآغا أن مجلس الوزراء الفلسطيني، في جلسته الأخيرة، أشاد بالدور السعودي في عمليات الإجلاء والاستضافة والاستقبال. وكشف السفير الفلسطيني عن المكالمة الهاتفية بين وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ووزير المغتربين الفلسطيني الدكتور رياض المالكي، بهذا الخصوص، وأبدى الأمير فيصل كل الترحاب لإجلاء الفلسطينيين من السودان.
وقدم السفير الآغا، الشكر والامتنان لوزارة الخارجية السعودية والتنسيق العالي مع الجهات ذات العلاقة مع سفارة فلسطين بالرياض والقنصلية العامة في جدة.
وأوضح أن وكيل وزارة الخارجية الفلسطيني المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الدكتور أحمد الديك، أشاد بدور المملكة، وأن إخلاء العالقين في السودان يعد عملاً بطولياً إنسانياً نبيلاً.
وأشاد السفير الآغا، بالدور الإنساني والدبلوماسي واللوجستي الكبير الذي قدمته حكومة المملكة ، من خلال مواصلة عملية إجلاء رعايا بلاده والدول الشقيقة والصديقة ووصولهم من السودان إلى جدة، وسط حفاوة واهتمام كبيرين، وما صحب ذلك من عمليات تنسيق مع سفارة فلسطين في الرياض والقنصلية العامة في جدة.
وأعرب السفير الفلسطيني عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لجهودهما الإنسانية الكبيرة في مواصلة عملية إجلاء الرعايا العالقين، ومتابعتهما المباشرة للخطوات كافة وتذليل الصعاب، ما أسهم في نجاح الخطط الميدانية حتى وصولهم بسلام وأمان لمدينة جدة، وتوفير الاحتياجات لهم كافة، وثمّن الجهود التي بذلت من أجل وصول الرعايا بأمان وسلام إلى أرض الأمان المملكة من كافة الجهات التي ساهمت في تسهيل ونقل الرعايا الفلسطينيين واستقبالهم في جدة، من قبل الجهات المختصة السعودية والسفير القنصل العام محمود الأسدي، وطاقم العمل بالقنصلية العامة الفلسطينية بجدة.
وقال السفير الآغا: فلسطين بقيادتها وأهلها ومن شملتهم تلك الرعاية يثمنون عالياً وغالياً تلك الجهود وأبدوا شعورهم بالسعادة لما شاهدوه ولمسوه من رعاية واحتضان واهتمام، من لحظة مغادرتهم السودان حتى لحظة وصولهم إلى المملكة حيث السلامة والأمان، والجانب الإنساني الذي مارسته الجهات المختلفة خلال استقبالهم، وتعاونهم مع الجميع من مختلف الجنسيات وتقديم الخدمات لهم، وهي مواقف إنسانية ونبيلة ليست بمستغربة على المملكة وقيادتها وشعبها، وثمنوا للجهات المعنية بالمملكة، ما بذلوه من جهود لتأمين نقلهم والعمل على تسهيل إجراءات وصولهم حيث الأمان.. «إنها المملكة العربية السعودية، السبّاقة دوماً لبذل العطاء والنجدة والإغاثة، والبلسم لكل من يتعرض لأزمات على امتداد هذا العالم».
وأضاف «إنها مواقف خالدة يسطرها التاريخ، لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، تجاه فلسطين وشعبها والقدس والمسجد الأقصى».
وقال السفير الآغا: إنني أقدم باسم الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني كل الشكر والتقدير والامتنان لدور القيادة السعودية الإنساني في إجلاء عدد كبير من رعايا الدول الشقيقة والصديقة من السودان الجريح، ومن بينهم رعايا فلسطين أسراً وطلاباً بلغ عددهم إلى الآن نحو 200.
وأضاف السفير الآغا «الرئيس محمود عباس والشعب الفلسطيني يثمنون عالياً توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، ومتابعتهما المباشرة لعملية إجلاء الرعايا والحرص على سلامتهم، وأن يتم الإجلاء بكل يسر وسهولة ودون أي تعقيدات».
وقال «قدم أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، كل الشكر والامتنان للمملكة العربية السعودية وقيادتها لهذا الدور الريادي».
مجلس الوزراء الفلسطيني يشيد بالدور السعودي
ذكر السفير الآغا أن مجلس الوزراء الفلسطيني، في جلسته الأخيرة، أشاد بالدور السعودي في عمليات الإجلاء والاستضافة والاستقبال. وكشف السفير الفلسطيني عن المكالمة الهاتفية بين وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان ووزير المغتربين الفلسطيني الدكتور رياض المالكي، بهذا الخصوص، وأبدى الأمير فيصل كل الترحاب لإجلاء الفلسطينيين من السودان.
وقدم السفير الآغا، الشكر والامتنان لوزارة الخارجية السعودية والتنسيق العالي مع الجهات ذات العلاقة مع سفارة فلسطين بالرياض والقنصلية العامة في جدة.
وأوضح أن وكيل وزارة الخارجية الفلسطيني المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الدكتور أحمد الديك، أشاد بدور المملكة، وأن إخلاء العالقين في السودان يعد عملاً بطولياً إنسانياً نبيلاً.
وأشاد السفير الآغا، بالدور الإنساني والدبلوماسي واللوجستي الكبير الذي قدمته حكومة المملكة ، من خلال مواصلة عملية إجلاء رعايا بلاده والدول الشقيقة والصديقة ووصولهم من السودان إلى جدة، وسط حفاوة واهتمام كبيرين، وما صحب ذلك من عمليات تنسيق مع سفارة فلسطين في الرياض والقنصلية العامة في جدة.
وأعرب السفير الفلسطيني عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان لجهودهما الإنسانية الكبيرة في مواصلة عملية إجلاء الرعايا العالقين، ومتابعتهما المباشرة للخطوات كافة وتذليل الصعاب، ما أسهم في نجاح الخطط الميدانية حتى وصولهم بسلام وأمان لمدينة جدة، وتوفير الاحتياجات لهم كافة، وثمّن الجهود التي بذلت من أجل وصول الرعايا بأمان وسلام إلى أرض الأمان المملكة من كافة الجهات التي ساهمت في تسهيل ونقل الرعايا الفلسطينيين واستقبالهم في جدة، من قبل الجهات المختصة السعودية والسفير القنصل العام محمود الأسدي، وطاقم العمل بالقنصلية العامة الفلسطينية بجدة.